أخبار إقتصادية

خلال تعاملات اليوم الجمعه وأثناء الدورة الاوروبية سوف تظهر عدة بيانات أقتصادية عن دول الاتحاد الاوروبى وبالتالى فأن نتائج تلك البيانات سوف تؤثر على أداء العملة الاوروبية الموحدة مقابل العملات الرئيسية الاخرى

حققت طلبات الآلات الصناعية في اليابان تراجعا بأكثر من التوقعات خلال أيلول نتيجة تأثير أزمة الديون الأوروبية السلبي على الإقليم الآسيوي. هذا فضلا عن ارتفاع الين الذي ساهم في خفض الشركات اليابانية لتوقعات

أظهرت البيانات الصادرة عن المكتب الفيدرالي الألماني للإحصاء استقرار التضخم في أسعار المستهلكين كما هو دون تغيير في ألمانيا في شهر أكتوبر، في حين ارتفع مؤشر أسعار المستهلكين على أساس سنوي

سيصدر اليوم العديد من البيانات الهامة جداً عن القارة الأوروبية التي تبقى هي محور اهتمام و حديث المستثمرين مع النزاع السياسي الحاصل فيها، و الذي سيحدد مصير الأزمة السيادية التي تنتظر قرارات يجب اتخاذها

دعت كريستين لاجارد رئيسة صندوق النقد الدولي يوم الخميس الى الوضوح السياسي في جهود احتواء أزمة الديون التي تعصف بايطاليا وقالت ان عدم اليقين بشأن من سيخلف رئيس الوزراء سيلفيو برلسكوني يزيد الاسواق تقلبا.

بالأمس، ارتفعت تكاليف الاقتراض الإيطالية لتصل إلى أعلى مستوياتها، مما يتوجب تنفيذ خطة إنقاذ مالية مثل تلك التي حصلت عليها اليونان وأيرلندا والبرتغال، الأمر الذي أدى إلى تفاقم الأزمة بمنطقة اليورو والبنك المركزي الأوروبي

تراجع المؤشر الرائد CBبالمملكة المتحدة إلى 0.3%خلال شهر سبتمبر، عقب تراجع نسبته 0.5% خلال شهر أغسطس، وفقًا للبيانات التي أصدرتها كونفرانس بورد.وعلق كبير خبراء الاقتصاد لدى كونفرانس

تحاول الأسواق المالية التقاط أنفاسه بعد عمليات البيع الكبيرة التي سيطرت على الأسواق المالية بالأمس مع سيطرة التوتر السياسي على الأجواء، فقد سبب النزاع السياسي و عدم الاتفاق على تشكيل حكومة جديدة حالة من

قال متحدث باسم المستشارة الالمانية انجيلا ميركل يوم الخميس ان الحكومة الالمانية لا تسعى الى تكتل أصغر داخل منطقة اليورو وان سياساتها تركز على تحقيق استقرار المنطقة ككل.

في تقريره الشهري حول الوضع الاقتصادي بمنطقة اليورو، خفض البنك المركزي الأوروبي توقعاته السابقة موضحًا بأن الاقتصاد سوف ينمو بنسبة 1.6%هذا العام، متراجعًا من 1.9%. وفيما يتعلق بالعام المقبل