التحليل الفني للفوركس والعملات

واصل الدولار النيوزلندي ارتداده من أعلى مستوى له يوم الاثنين عند المستوى 0.7930 نحو المستوى 0.7700، ووصل الزوج NZD/USD إلى تجميع مستويات دعم قرابة المستوى 0.7485، وهو المستوى الذي

أوقف المستوى 1.5815 محاولة انتعاش الاسترليني من فترة الانخفاضات عند المستوى 1.5755، وكان الزوج قد عوض مكاسبه عقب الارتفاع الذي فاق التوقعات لمؤشر مطالب البطالة البريطاني، مما دفع بالزوج

خلال فترة التداول الأوروبي أصدر مكتب الإحصاء الأوروبي بيانات أسعار المستهلكين والتي سجلت قراءة جاءت متوافقة مع التوقعات، حيث سجل المؤشر على اساس سنوي خلال شهر أكتوبر 3% بينما

واصلت العملة اليابانية طريقها هبوطًا وفقًا لتوقعات السوق. وفي الحقيقة، ومنذ التدخل القياسي الذي أجراه بنك اليابان، لم يفعل الزوج شيئًا سوى الارتفاع بالنسبة للدولار الأمريكي، ليهبط بعد ذلك بأكثر من

توقفت محاولة ارتداد الجنيه الاسترليني من نطاق الدعم 1.5750 عند المستوى 1.5815، وتخلى الزوج GBP/USD عن مكاسبه السابقة متأثرًا ببيانات البطالة المتشائمة وبتقرير بنك انجلترا بشأن التضخم، وصولًا إلى

يبدو لنا أن الزوج بدأ يأخذ هدنة من حالة الزخم القوية المدعومة بانتشار الشائعات حول احتمالية تدخل السلطات النقدية السويسرية مجددًا في أسعار الصرف، أو رفع سقف العملة المحلية مقابل اليورو في

عاد الزوج USD/JPY خلال تعاملات اليوم الأربعاء ليتداول على أسعار دون المستوى 77.00 ليسجّل أدنى مستوى له خلال الفترة الأوروبية، عند المستوى 76.85. هذا وقد أدى تراجع بيانات مؤشّر أسعر المستهلكين داخل

أدّى ظهور البيانات السلبية للبطالة داخل المملكة المتحدة إلى تراجع الجنيه الإسترليني مقابل العملات الرئيسة الأخرى. فقد فَقَد الزوج GBP/JPY 40 نقطة خلال ذلك الوقت، ليتراجع على أثْرها إلى أدنى مستوى له خلال

تمكن الزوج GBP/USD من الارتداد مستعيدًا بعض مكاسبه وقفز إلى أعلى مستويات جديدة له خلال التداولات فوق المستوى 1.5800 عقب تراجعه إلى أدنى مستوى له على مدار 4 أسابيع عند المستوى 1.5742

عثر ارتداد زوج EUR/JPY من المستوى أدنى مستوى له عند 103.39 على مقاومة له عند المستوى 104.30، ليشهد اليورو منذ ذلك الحين حالة من زخم البيع. هذا، وقد أخفق الزوج في البقاء فوق المستوى 104.00، ليزيد