التحليل الفني للفوركس والعملات

تراجع الزوج (استرليني/دولار) من مستوى ارتفاعه 1.6145 خلال يوم الجمعة ليجد دعمًا خلال يوم الثلاثاء عند مستويات انخفاض شهر أكتوبر عند 1.5890، ليجد الزوج زخم شرائي خلال يوم الأربعاء

شهدت فترة التداول الأوروبية تراجع الزوج (USD/JPY) تراجعًا حادًا عقب صدور مؤشر PMI بمنطقة اليورو. وقد سجل مؤشر PMI قراءة قدرها 47.1 خلال شهر أكتوبر، مقارنة بالتوقعات التي

ارتفع الزوج (استرليني/ين) من المستوى 122.00 مدعومًا بعمليات البيع التي يشهدها الين من قبل وزارة المالية خلال يوم الاثنين، ليتوقف عند منطقة المقاومة 127.00، ليصل إلى ارتفاعات منتصف شهر سبتمبر، ليتراجع الزوج بعدها

كسر الزوج EUR/CHF أخيرًا خط الاتجاه الهابط المكون من أعلى مستوى للزوج يوم 19 أكتوبر، وهو الخط الذي يشكل خط مقاومة. وشهد الزوج ضغطًا من كلًا من اتجاه المقاومة وأدنى مستوى له يوم

واصل الجنيه الاسترليني ارتداده من المستوى 1.5915 من الفترة الآسيوية خلال الفترة الأوروبية، مدعومًا بارتفاع أسواق الأسهم، ليكون قمة عند المستوى 1.6050، ويتراجع مرة أخرى دون المستوى 1.6000.

تعد شهية المُخاطرة المتسعة حاليًا في الأسواق خلال هذه اللحظات الدافع الرئيسي لتقدم الجنيه الإسترليني تقدمًا قويًا اليوم، مصحوبًا بضعف الدولار الأمريكي. ويشهد الإسترليني حاليًا، وقت صياغة الخبر

تم احتواء تراجع الاسترليني من أعلى مستوى له يوم الاثنين 1.6165 بالأمس عند المستوى 1.5890. هذا وقد شهد الزوج ارتدادًا لأعلى في الفترة الآسيوية، ليشهد تحركات عرضية حول المستوى النفسي 1.6000 مطلع الفترة

أدى تدخل بنك اليابان في الحادي والثلاثين من أكتوبر إلى خفض قيمة الين مقابل كافة العملات، لكن أكثر من غيره صنع تحركات تصحيحية. في حالة زوج EUR/JPY، فقد الزوج كافة النقاط المكتسبة من جراء التدخل

شهد زوج GBP/USD أسبوعًا متقلبًا، إذ خسر تقريبًا جميع المكاسب التي حققها في أسبوع خلال فترة التداول الآسيوية يوم الاثنين، ليرتد بعد ذلك ويصل إلى أعلى مستوى له في شهر واحد عند 1.6165 خلال

تراجع زوج GBP/USD خلال الفترة الأوروبية في ظل بحث المستثمرين عن الدولار مثلما الحال في أزواج الدولار الأخرى. ولم تنتهي المشكلات في منطقة اليورو بعد ومرة ثانية تجد الأسواق ملاذ آمن في