التحليل الفني للفوركس والعملات

لم ينتهي الإتجاه الهابط لزوج GBP/USD، حيث لا يزال التراجع من النطاق 1.6000 جاريًا. واليوم، لا يزال الزوج قادرًا على البقاء فوق مستوى 1.5500 على الرغم من ضغوط البيع التي يتعرض لها

تخلى الزوج EUR/JPY عن مكاسبه التي حققها خلال شهر أكتوبر بعد الارتفاع الذي شهده يوم 31 أكتوبر، ويتجه الآن صوب أدنى مستوى له على مدار 7 أشهر عند النطاق السعري 102.72، وهو النطاق الذي

ظل الزوج GBP/USD يشهد تقلبات في نطاق أفقي بواقع 100 نقطة، وذلك عقب تراجعه من المستوى 1.5890 خلال يوم الجمعة. وقد تراجع الزوج ليصل إلى أدنى مستوى له خلال 6 أسابيع عند

توقفت محاولة ارتداد الجنيه الاسترليني من المستوى 1.5580 دون نطاق المقاومة 1.5655/65، ثم تراجع الزوج مرة أخرى خلال الفترة الآسيوية، مخترقًا مستوى الدعم 1.5580، ووفقًا لكارول هارمر

دفعت الفترة الأوروبية زوج USD/JPY إلى التراجع دون المستوى النفسي 77.00، ليصل للمستوى 76.95، إلا أنه لا يزال فوق أدنى مستوى له في الفترة الآسيوية عند المستوى 76.92. ومنذ ذلك الحين

يشهد زوج EUR/CHF ضغوطًا من الجانبين. يشهد الزوج ضعفًا على خلفية ارتفاع المخاوف بشأن أزمة الديون بمنطقة اليورو ويقوى على خلفية الشائعات حول تدخلات البنك الوطني السويسري

يجري التداول على الزوج USD/JPY مرتفعًا منذ افتتاح الفترة الأوروبية. وبالرغم من ذلك، ففي منتصف صباح الفترة الأوروبية، وبعد نجاح الزوج في اختراق المستوى 77.00، تخلى الزوج عن المستوى 77.23 في

يواصل اليورو الأوروبيّ تأثره بمزيد من الضغوط الاقتصادية. فتأتي الضغوط هذه المرّة من بيانات التصنيع الضعيفة في كل من ألمانيا، وفرنسا، والاتحاد النقدي الأوروبي، والتي ظهرت في وقت سابق

تم احتواء محاولة ارتداد الجنيه الإسترليني من المستوى 1.580، والذي يمثّل أدنى المستوى للزوج بالأمس، عند النطاق السعري 1.5655/65، ليتراجع الزوج خلال الفترة الأوروبيّة، متأثرًا بحالة العزوف عن

خلال الفترة الأمريكية، قفز زوج USD/JPY من المنطقة 77.15 للمستوى 77.30. وفي وقت كتابة الخبر، تراجع الزوج بضعة نقاط ليصل إلى المستوى 77.26. وتدفع أزمة الديون المطولة في منطقة اليورو