أخبار إقتصادية

في أعقاب هبوط الزوج EUR/CHF إلى أدنى مستوياته في سبعة أسابيع يوم أمس الاثنين، استطاع زوج العملات إيجاد دعم ليرتفع مجددًا، تزامنًا مع تقليص اليورو من خسائره على مدار اليوم.

صرحت جيلارد رئيس وزراء أستراليا أن مواصلة الدولار الأسترالي تراجعه سيكون مفيد و مساهم في إعادة توازن معدلات نمو الاقتصاد الأسترالي.حيث أن استقرار تراجع الدولار الأسترالي في ظل هذه الظروف سيكون شيء مفيد

يبدأ اليورو تعاملات الأسبوع الجاري حول أدنى مستوى منذ أسبوعين مع استمرار المخاوف على مستقبل السياسات التحفيزية للبنك الفدرالي الأمريكي، و مع الانخفاض الملحوظ في أسواق السندات الأوروبية و هذا مع عقد

تباينت مؤشرات ثقة الشركات في المانيا بعد أن ارتفعت في الشهر السابق في الوقت الذي بدأت فيه تزايد حالات عدم التأكد بشأن الاوضاع الراهنة في المنطقة و إن كان الاقتصاد الالماني استطاع السقوط في الركود خلال الربع الأول

وفقاً لخبراء التحليل الفنى فيبدو أن تأثير قرار الفيدرالي لم تنزوي تأثيرته حتى وقتنا الراهن على الأسواق، لتواصل موجات الاضطراب هيمنتها على السوق.وترى سوتون أن تدفقات المستثمرين من العملات الناشئة وتجارة الكاري تريد

يعتقدد بعض المحللين أن بيان سياسة البنك الفيدرالي الأمريكي النقدية سوف يظل المحرك الأساسي للأسعار خلال هذا الأسبوع.وترى المحللة أن هناك مجموعة متناثرة من البيانات الاقتصادية المقرر صدورها أيضا

يقول ريتشارد كيلي المحلل الاقتصادي أن لحسن الحظ الأسبوع الحالي يبدو أكثر هدوءا من ناحية البيانات الاقتصادية.ويذكر المحلل أن بيانات مؤشرات مسح IFO جاءت مقتربة من التوقعات لولا أن التقديرات

وفقا لنظرة بعض الخبراء " استغرق الوضع المالي في اليونان منحى آخر للأسوأ خلال عطلة نهاية الأسبوع حيث تردي الوضع المالي مرة أخرى، حيث إن البنوك المركزية المتعاملة باليورو تبدو متعسفة حول التراجع عن بعض من أصولها اليونانية."

طالبت لجنة مستقله شكلها البنك الدولي لدراسة مدى صلاحية أحد أهم مؤشراته لتصنيف الدول بوقف التصنيف لأنه قد يكون مضللا.ويقيم تقرير انجاز الأعمال السنوي للبنك الدولي 185 دولة وفقا لعشرة معايير

انخفض مؤشر نيكي للأسهم اليابانية في تعاملات متقلبة يوم الاثنين إذ تأثرت ثقة المتعاملين ببواعث قلق إزاء اقتصاد الصين والاستقرار المالي بها لتهبط أسهم الشركات المرتبطة بالصين مثل منتجي معدات البناء و