أخبار إقتصادية

تراجعت الأسهم اليابانية في معاملات هزيلة يوم الاثنين بعد أن ارتفع الين مقابل الدولار مما ضغط على المصدرين بعد أن خيب بنك اليابان المركزي آمال الأسواق بتعديلاته الطفيفة على برنامج التحفيز الضخم الذي ينتهجه.

من المتوقع ان تبقى احجام التداول محدودة خلال الاسبوع وذلك بسبب عطلة عيد الميلاد، فيما اغلق العديد من التجار كتبهم بالفعل قبل نهاية العام مما قلل من السيولة في السوق وزاد من التقلبات في التداولات.

البنك المركزى اليابانى BoJ قد قام بإجراء تغييرات بسيطة على برنامج شراء الأصول بشكل عام فى اجتماعه فى ديسمبر.لكن أكد المحافظ كورودا Kuroda على أن الإجراءات الجديدة لا تمثل تيسير جديد، وأن عدم وجود إجماع فى التصويت

التركيز سوف يكون على صدور بيانات الإنتاج والتضخم الصناعى بقدر ما سوف تكون المخاوف بشأن الاقتصاد الألمانى.وبيانات الإنتاج الصناعى الألمانى لشهر نوفمبر (8 يناير): تشير المؤشرات الأولية إلى انخفاض طفيف فى الإنتاج الصناعى

قال كبير الاقتصاديين فى البنك المركزى الأوروبى ، وهو يتحدث إلى La Libre Belgique، أن التوقعات الاقتصادية قد تحسنت، ولكنها لا تزال صعبة.واضاف لقد تحسنت التوقعات الاقتصادية، فى بيئة تحتوى على أسعار فائدة منخفضة وتراجع

قاد مؤشر البورصة الاسبانية أسهم أوروبا للانخفاض يوم الاثنين بعد النتيجة غير الحاسمة للانتخابات العامة التي جرت يوم الأحد وألقت بظلال من الشك على أفق برنامج الإصلاحات والاقتصاد عموما. وتراجع المؤشر الاسباني 2.7 بالمئة في خسائر

الضعف المستمر في أسعار النفط سيستمر في التواجد في مؤشرات التضخم العالمية.الى جانب رفع الفائدة الامريكية مؤخرا . سيتم التركيز على الاعلان عن بيانات الاقتصاد الامريكى . فقد انخفضت قراءة مؤشر مديري الإنتاج الألماني لشهر نوفمبر

قال مصدر مطلع على اجتماعات مؤتمر العمل الاقتصادي المركزي السنوي في الصين يوم الاثنين إن الحكومة ستبقي على السياسات المالية والنقدية الميسرة في 2016 لدعم الاقتصاد الذي يشهد تباطؤا.

تقارير الوظائف في أمريكا الشمالية والمقرر صدورها في 8 يناير ستكون الحدث الرئيسي لشهر يناير.ففي الولايات المتحدة، مع تحول التركيز إلى الاقتصاد الحقيقي، فإن تقارير الوظائف ستكون هامة بشكل خاص؛ حيث يحاول السوق تحديد توقيت

قال جينز ويدمان عضو البنك المركزي الأوروبي ومحافظ البنك المركزي الألماني أن الانتعاش الاقتصادي في منطقة اليورو من شأنه أن يتسارع بشكل هامشي في 2016. أوضح أن الانتعاش لازال ضعيفًا للغاية على خفض معدل البطالة.