يشير فريق من المحللين إلى أنه بعد ما يقرب من ثمانى سنوات من بداية الأزمة المالية العالمية، فإن النمو والتضخم فى الاقتصادات المتقدمة الكبرى لا يزالون فاترين، وذلك على الرغم من تحركات السياسات المتحفزة بوجه عام من جانب البنوك المركزية خلال الفترة نفسها.
وحتى مع الإجراءات غير التقليدية التى حدثت مؤخرا، يخشى بعض المشاركين فى السوق أن تنفد أدوات البنوك المركزية لتعزيز الطلب. وفى الوقت نفسه، لا تزال مستويات الديون المرتفعة تتسبب فى تقييد الحكومات عن مواصلة استخدام قنوات رئيسية أخرى لتوسيع التحفيز المالى.