كارثة الدوحة لا تزال حية في الذاكرة، وبالتالي لا تتوقع الأسواق أن اجتماع هذا الأسبوع في الجزائر سوف يضع حد للهجة الإيجابية.وقدم وزير الطاقة الجزائري بعض الأمل، وذلك عن طريق إبلاغ الأسواق بأن السعودية مستعدة لتجميد انتاجها عند مستويات يناير. ومع ذلك، ذكرت السعودية بشكل واضح، ومرة أخرى أنها سوف توافق على تجميد الانتاج في حالة موافقة (إيران) والأخرين على القيام بالتجميد كذلك.
بالإضافة لذلك، أشارت المملكة العربية السعودية يوم الجمعة أن اجتماع الجزائر سوف يكون استشاريا، وليس من المرجح أن يتم التوصل إلى قرار حاسم.