اخبار البنوك العالمية

شهدنا اليوم خيبة أمل جديدة حول مسألة إقراض البنوك التي صدرت بياناتها اليوم الخميس، وهو ما قد يدفع البنك المركزي الأوروبي لاتخاذ المزيد من الإجراءات الاستثنائية سعيًا للدفع بعجلة الإقراض لأمام.

يبدو أن البنك المركزي الياباني قد يلجأ غلى تأجيل الإطار الزمني لتحقيق هدف التضخم عند 2% ، في ضوء عدم إضفائه تحفيز نقدي جديد على صعيد برنامج شراء الأصول خصوصاً في ظل تذبذب أداء ثالث الاقتصاديات

المستثمرون اليوم يترقبون محضر إجتماع البنك المركزي البريطاني الذي سوف يظهر لنا تفاصيل التصويت على القرار الأخير للبنك بتثبيت سياسته خلال السابع من شهر تشرين الثاني لسعر الفائدة المرجعي عند مستويات 0.50% و بر

تزايدت التوقعات مؤخرًا بأن يقوم البنك المركزي الأوروبي بإقرار معدلات فائدة سلبية على الودائع.كما أن هذا التحرك قد يؤدي لخفض معدل الفائدة على الودائع من 0- 0.1 % ، حتى لا تقوم البنوك بتخزين السيولة. ويأمل الأوروبيون

أشار البنك المركزي الأسترالي أن خفض أسعار الفائدة ساهم بشكل فعال في دعم اقتصاد البلاد، مع عدم التأكد حتى الآن من ضرورة خفض الفائدة أكثر من المعدلات الحالية.صدرت نتائج محضر اجتماع البنك المركزي الأسترلي

وفقًا لفريق التحليل الفني للعملات فإن مناخ الاستثمار الحالي يتأثر بالسياسة النقدية التي تتبناها البنوك المركزية الثلاثة الكبرى بالعالم.وهذه البنوك هي البنك الفيدرالي الأمريكي والبنك المركزي الأوروبي وبنك اليابان.

يشمل التقرير الشهري للبنك المركزي الأوروبي لشهر نوفمبر، معلومات عن آخر اجتماع للبنك المركزي الذي فيه تم إقرار خفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة إلى %0.25.وأكد مجلس الإدارة أن هذه الخطوة جاءت تماشيا

قال مسؤول بارز بمجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الامريكي) يوم الثلاثاء إنه حذر جدا بشأن توقعاته لانتعاش النمو الاقتصادي في العام القادم لأن التوقعات في الاعوام القليلة الماضية ثبت انها خاطئة.

إن الانقسامات بين الجبهة الشمالية لمجلس إدارة البنك المركزي الأوروبي والجبهة الجنوبية الأوروبية الأخرى، تتفاقم عقب القرار الذي اتخذه ماريو دراجي لخفض سعر الفائدة على الإقراض بنحو 25 نقطة.

أصدر البنك المركزي الياباني بيانه لسياسته النقدية حيث رفع تقييمه لاقتصاد البلاد، في ضوء ما يحققه اقتصاد اليابان من معدلات إيجابية في الآونة الأخيرة.قرر البنك المركزي الياباني الإبقاء على أسعار الفائدة ثابتة