أبرز ما ورد فى المؤتمر الصحفى لحاكم البنك المركزى الاوروبى دراجى

ابقى البنك المركزى الاوروبى على سياسته النقدية بدون تغيير كما كان متوقعا بسعر فائدة 0.0% وسط أستمرار تباطؤ أقتصاد منطقة اليورو بقيادة ألمانيا. ويبدو بأن البنك يحتاج المزيد من الوقت لتقييم تأثير أحدث موجة من الحوافز على اقتصاد منطقة اليورو المتعثر. وفي بيان سياسته النقدية ، أكد البنك المركزي الأوروبي من جديد أنه “لا يتوقع زيادة سعر الفائدة الرئيسي على المدى القصير ، والذي حاليًا عند -0.4٪ ، قبل العام المقبل”. كما تعهد “بمواصلة إعادة استثمار السندات المستحقة” من برنامج شراء السندات “لفترة طويلة من الزمن” قبل أن يبدأ برفع أسعار الفائدة.

وفى السطور التالية سنستعرض أهم ما ورد فى المؤتمر الصحفى لحاكم البنك ماريو دراجى:

– البنك المركزي الأوروبي مستعد لاستخدام جميع ادواته ، إذا لزم الأمر.
– سيتم نشر تفاصيل LTROs الجديدة في أحد الاجتماعات القادمة.
– البيانات الواردة تؤكد زخم النمو البطيء.
– المخاطر الجيوسياسية ، والتهديدات الحمائية تؤثر على المشاعر الاقتصادية فى المنطقة.
– لايزال هناك حاجة للمزيد من التحفيز النقدي.
– البيانات الاقتصادية الواردة لا تزال ضعيفة ، خاصة في قطاع التصنيع.
– ضعف البيانات الاقتصادية يعكس التباطؤ في الطلب الخارجي ، والعوامل الخاصة بكل بلد.
– زخم النمو البطيء يمتد إلى العام الحالي.
– سنوفر شروط تمويل مواتية ، والعمل على رفع الأجور لدعم النشاط الاقتصادي.
– المخاطر التي تهدد توقعات نمو منطقة اليورو لا تزال مائلة إلى الأسفل.
– التضخم الرئيسي من المحتمل أن ينخفض خلال الأشهر القادمة.
– سوف تساعد خطط TLTROs الجديدة في ضمان شروط الإقراض المواتية .
– يظهر مسح الإقراض المصرفي أن شروط الإقراض الكلية ما زالت مواتية.
– نمو القروض للأعمال التجارية قد قلت في الأشهر الأخيرة.
-من المتوقع أن يرتفع معدل التضخم الأساسي على المدى المتوسط.
– لابد من اتخاذ خطوات حاسمة لاستكمال الاتحاد المصرفي.
– تدهورت توقعات التضخم بشكل رئيسي بسبب المخاطر السلبية.
– ما زلنا ملتزمين بالكامل بإعادة التضخم إلى هدفنا.
– التهديدات الحمائية تقوض الثقة على الصعيد العالمي.
– لدينا أمكانية لتوسيع الأدوات الحالية.
– لقد استجاب توجيه البنك المركزي الأوروبي إلى الأمام لظروف الاقتصاد المتدهورة.
– احتمال الركود لا يزال منخفضا.